عندما يتصارع العقل مع العاطفة داخل إنسان,إما أن تنتصر العاطفة فيصير القرار عاطفيا خالى من التعقل,وإما أن ينتصر العقل فيصبح القرار جامدا خالى من العواطف,والمطلوب هو أن يروض كل منهما الآخر فيستمع العقل إلى صوت العاطفة لتحميه من الجمود والقسوة, وأن تستمع العاطفة إلى صوت العقل ليحميها من الإندفاع العاطفى,وهذا هو التوازن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق